حكواتي فلسطيني، ومهتم بجمع الموروث الشعبي وما ارتبط بالحياة اليومية في فلسطين، من أمثال وأهازيج ومعتقدات شعبية. ومُنظِّم لجولات معرفية في الأرض الفلسطينية لربط الإنسان بالجغرافيا عبر حكايا الجغرافيا وحكايا الأحداث في المكان.
بكالوريوس إعلام - قسم إذاعة وتليفزيون- جامعة القاهرة،
حاصل على المركز الثالث على مستوى جامعة القاهرة عن نقد كتاب لماذا رفضت الماركسية عن مسابقة إقرأ للنقد الأدبي،
معد برامج بقناة أراك ميديا بالعربي على اليوتيوب"سابقا"
المنسق الإعلامي لمبادرة دعم المحتوى العربي على الإنترنت،
سيناريست وممثل بإذاعة البرنامج العام"سابقا"،
copywriterبشركة فور آرت استوديو للدعاية والإعلان"سابقا"،
content creator بموقع توبيا لصناعة المحتوى"سابقا"،
معلق صوتي بشركة بي جيه للخدمات التعليمية"سابقا"
كاتب بمنصة كتبنا للنشر الإلكتروني ومكتبة النيل والفرات اللبنانية
"انتظرت الغد المشرق طويلا ... طال انتظاري ،و لم أفقد الأمل .
فأقبل ذات يوم ك أجمل ما تكون إشراقة الصباح : صادحا بأعذب أنغام الحب ،
و أنساني وجع انتظاري "
حفصة .
هنا أخط بعضا من فلسفتي في الحياة .
مرحبا بكم جميعا ،طبتم و طابت أقلامكم ،و تبوأتم من الجنة منزلا ♡ !
الانسان فى حقيقته الخفية انما هو ملكاتٌ تسكن بين الجوارح فمن استطاع ان يتخاطب مع ملكاته ويتصل بفكره وصل الى حيث تستقر ذاته وتتكلم جوارحه وعنده هذا تكون رؤيته بعين الحقيقة
إنسان أتى عليه حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا .....
سأظل أكتب ما أومن به حتي أبني لهذا العالم مدينة من العدل جدرانها الحروف وأعمدتها الكلمات ..... يسكنها كل شبيه لها
غريبة بافكاري ، يدعي تاريخ ميلادي اني ذات ست عشر عاما رغما انها صغيرة مقارنة بعقلي العبقري ، عاشقة لرائحة الكتب و الكابتشينو ، دكتورة و كاتبة المستقبل وانا هي التي من ستغير اغلب العالم .. فقط انتظروني في المستقبل القريب
ربما لا أتمكن من الكتابة بالشكل الذي أرجوه لكنني على ثقة أن الكتابة تمكنت مني .. فإنني لا أمارسها فعلاً وإنما أتنفسها هواءً هو المعين لي كي أستمر على قيد الحياة ..
الكتابة شغفي منذ الصغر ,اكتب لاخرج من دائرة الامان ,اكتب ما يتحفظ فمي عن النطق به,هي صوتي الذي احب ايصاله للذي يخالفني او يؤييدني في افكاري و ارائي ...
مجرد إنسانة تعشق الكتابة و التأمل في الحروف المتكلمة و المتعطرة بالأحاسيس الصادقة النابعة من قلوب كتابها..
فالكتابة "موطني" والمطالعة عــــــالــــمــــي
الكتابة عالمي الذي لا يعلمه و لا يطلع عليه أحد ممن حولي،
هنا حيث لا يعرفني أحد ،
هنا حيث أختبئ ،
; هنا حيث أنا أتواجد ....
الكتابة ليست بالنسبة لي سوى منفذ بعدما ساقني الكثير للتخلي عن الكثير...
ما أكتبه قد يعكس أفكاري ، قد يفصح عن ما يدور بعقلي و قد لا يعني شيئا.