لِ شظايا روحي المشتتة ، لِ بقايا أملي المتناثر و لِ ذاكرتي المبعثرة .. هل لي بالأستراحة قليلا؟ ! ثم بعد ذلك انهض لأستجمع ما فُني مني على هيئة أوراقٍ بالية عمّ فوضاها في المكان
هل لي بالاستغاثة لو لمرةٍ واحدة؟! "وإن حدث" يا ترى هل من مُغيث؟ أم أنه يجب علي المجابهة لوحدي ، أما من مصباحٍ ينير جزئي المظلم! لربما يزهر من جديد إن حظي ببعض من النور لربما تتفتح أزهاره ويرنو بالربيع من جديد ؟! هل من أنيسٍ هُنا
هل من مجيب
هل من مشرد يسندني وأسنده يكن لي عونا وأكون له مأوى يحوي ظلامه وينير بصيرته
أنمسي على ما أصبحنا عليه ؟ أم انه سيتغير حدث ما ؟ أسنغادر أم أننا سنبقى!!
-
Ranayou are know my name not my story so don't judge me
نشر في 20 فبراير 2022 وآخر تعديل بتاريخ 20 فبراير 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
Asmaa
منذ 1 أسبوع
ابتسام الضاوي
منذ 1 أسبوع
وفاء الحمود
منذ 2 أسبوع
المطر
يتسارع النبض ليشابه في سرعته مرور السحاب العابر لصفحة السماء، تبدو الغيوم قلقة، مكفهرة، ثقيلة الخطوات، يمتد من صدرها أهداب رعد يخرق لحاف صمت طويل، وطيف برق يضيء ظلاماً سكن في هجعة ليل بهيم.تتنادى أحداقها للبكاء، يتسارع وقع السقوط،
ADELMOLEH
منذ 2 أسبوع
الغفلة وعجلة التاريخ
الغفلة وعجلة التاريخهي الغفلة , تأخذنا عن حتمية النهايات , نسرع فوق صفحات العمر أحيانا دون أن نتأمل ما نسحقه تحت أقدامنا , فثمة أشياء إذا كُسرت فإنها لن تُجبر مهما حاولنا , ينقر القدر بأصابعه المهيبة فوق أيقونات
فاطمة بولعنان
منذ 2 أسبوع
بين سطوة الحرف وجبروت الكاميرا .. نظرة على فيلم "Dune "الجزء الأول
تحفة سينمائية رائعة، واقتباس موفق من الرواية، ومحاكاة دقيقة لشبكة أحداثها وشخصياتها. لقد عرف المخرج دينيس فيلنوف كيف يحول عملا أدبيا مثقلا بالمعلومات الغزيرة حول عالم متخيل لايشبه عالمنا هذا إلا في الإسقاطات التاريخية والمحاكاة الاجتماعية والسياسية، إلى عالم يُرى ويُسمع في
فاطمة بولعنان
منذ 2 أسبوع
Walaa Atallah
منذ 2 أسبوع
عائشة/Aisha
منذ 3 أسبوع
كُن واعي
عشان ما نخسر أنفسنا مع كُل علاقة تنتهي من حياتنا...لا نتوقع الكثير لانرفع سقف آمالنا بأحد كُل شيء مُتاح ومُمكن مِن البشر ..الإنسان الذي جعل منا نُحلق مع الطيور.. هُوَ ماخلق لنا أجنحة نستطيع في غيابه أن نُحلق بِها ،هُوَ أخذ بأيدينا في طائرة مؤقته في أي للحظة
Fatma tarik
منذ 3 أسبوع
jjounidy
منذ 3 أسبوع
سمعان نعسان!
"فياض" و "سمعان" في مسلسل "الخربة" أشرفا شخصياً على تعليم إبن "فياض" الصغير الذي كان قد تحصل على علامات متدنية في إمتحانات الكفاءة فقد كان "فياض" ينهال ضرباً على جسد إبنه الغض كلما أجاب على أسئلته المتعلقة بجدول الضرب
Ebtihal Gawish
منذ 4 أسبوع
مديري
هذا الرجل صاحب الابتسامة المزيف، والنظارة السخيفة، اقسم اني اشم رايحة عطره منذ صعوده في الدرج، لا يفاجئني بارتداه بنطاله القصير والوانه الغير متناسقة، ان لا يكون حاصد أرواح، بارد القلب بخيل لدرجه انه يصل درجه البكاء عندما اطلب راتبي،
على نور الدين
منذ 4 أسبوع