بعدما رحل الجميع, و بعد ان اخبرتهم بانها ذاهبة الي فراشها .. وجدت نفسها بشرفة غرفتها علي لقاء ب قمر فقد ابتسامته يبدو و كانه سئم الحياة!
وكما تفعل كل ليلة بدات تنظر اليه شاردة تسأله .. لماذا وُجِدت هنا؟ وكيف تستطيع ان ترحل تاركة هذا المكان باشخاصه المزيفين؟! لماذا كل مرة تقرر فيها ان تذهب بعيداً تجد نفسها لا تعرف وكأنه به قوة تجذبها كلما بعدت!؟ ف كيف لا تريد البقاء ولا تقوي علي الرحيل؟
وكالعادة بدا يبعد عن نظرها تاركاً اياها منتظرة الاجابة!
-
Omnia Yasserكتاباتي لا تمت للواقع بصلة :"D
نشر في 22 ديسمبر 2017 وآخر تعديل بتاريخ 25 ديسمبر 2017
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
شــــــــروق
منذ 2 أسبوع
بسمة_تغزاوي
منذ 4 أسبوع
فاطمة بولعنان
منذ 4 أسبوع
مريم أودادة
منذ 1 شهر
ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!الجزء الاول
*ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!*"الجزء الاول"*اقتلاع كائن عزيز من الاعماق محض هراء..عندما ننساه أو نتناساه يعود القلب لاجتراره ليطفو على السطح.. أستئصاله لا يؤتي أكله..لا يستطيع المرء أن يخسر شيئاً من ذاكرته.. وإن خسر فكيف يخسر شيئا
Farah OuZa
منذ 2 شهر
مريم أودادة
منذ 2 شهر
Mohammed alawadh
منذ 2 شهر
ليلى الحسين
منذ 2 شهر