ظهرت ف الأونه الاخيره بعض من الفرق المسرحية ...
و كان من ضمنهم فريق مسرحي جديد ... لم يفصح عن اسمه حتي الان ولا اسم العرض الذي سيقدمه ... و لكن بعد الرجوع الي مدير العلاقات العامة و الاعلام للفريق أ/ احمد حسين ...
فقد اكد لنا .. ان الفريق ليس كأي فريق عادي ... و انه بقيادة أ/محمود عبداللاه مخرج الفريق
و اكد لنا أ/احمد ... انهم حاليا في فترة بروفات من العيار الثقيل تحضيرا لما سوف يعرضوه ... و افصح لنا أ/ احمد ان المخرج سوف ينطلق بهذه المسرحية و التي تضم عدد من الممثلين الكفئ و عند عرض هذا المسرحية سوف يكون لها سبق صحفي من العيار الثقيل ... فهم يستعدون الي تقديم عرض مسرحي من النوع الممتاز ...
نشر في 30 أكتوبر 2018
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 3 أسبوع
الحضرة
منذ دشّن مشروعه الأثنوموسيقي الهادف إلى تصنيف مدوّنة الموسيقى الشعبية التونسية، وبالتحديد منذ عرض النوبة في مطلع تسعينات القرن الماضي، ما انفكّ الفاضل الجزيري يمدّ الجسور بين المادّي والروحاني لدى هذا الشعب... بالتشريح الأثنولوجي المجهري لتفاصيل المعيش المضمّخ بالموروث
Essam Essayed
منذ 2 شهر
دكتورة فاتن ناظر
منذ 1 سنة
Amany Gamall
منذ 1 سنة
Hana Muhammad
منذ 1 سنة
حُزن فان كُوخ
لُوحِظَ في "فانّ كُوخّ" تعلُقاً مُلفتاً فيهِ من العاطفةِ الشيء الكثير بشقيقهِ "ثيُو" الذي كانَ بدورهِ يغدقُ على شقيقهِ الأصغر برعايةٍ سخيّة امتدَتْ لأنْ يمدهُ بالمال كلما اشتدّتْ حاجتهُ لذلك. تضعُنا هذه القصّة أمام لوحةٍ من العواطف الإنسانية خلقت
أسامة عثمان
منذ 2 سنة
بهاء يوسف حجازي
منذ 2 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 2 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 2 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 2 سنة
Souhail _Arfaoui
منذ 2 سنة
الحاجة إلى الفنِ
لمَا كان الإنسان كائن رغبة ، فهو يرى العالم من جوانب عديدة و يسعى من خلاله تبليغ رؤيته و تخليد بصمته و تحقيق كيانه ، بإعتباره الكائن العاقل الوحيد. الفنَ يمثل تصوَر للعالم و محاكاة للطَبيعة و للمجتمع أيضاً
Gihan Rady
منذ 3 سنة
Heba Hamdy
منذ 3 سنة