إلى أين ذهب أمواتنا ...!
دائماً ما أشعر و كأن أفواها تهتف ...!؟
تهتف بإسمي ... أصوات مبهمة ، غامضة ، لا أستطيع تمييزها ...أصوات مبحوحة ... عميقة ... وكأن أصحابها ملقاة في غيابات الجب ...؟!
هل هي أصوات صادرة من أمواتنا يا ترى ، و ما سرها ... ؟؟!
-
Khaoila Bouhriguaطالبة ، مهتمة بأدب الخاطرة و الرواية .
نشر في 29 شتنبر 2018 وآخر تعديل بتاريخ 20 شتنبر 2020
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
فاطمة بولعنان
منذ 2 يوم
Nada Elsabah Tarek
منذ 3 يوم
ابتسام الضاوي
منذ 2 أسبوع
بسمة_تغزاوي
منذ 3 أسبوع
Nouhaila Afrej
منذ 3 أسبوع
Muhamad Ellkany
منذ 4 أسبوع
ابتسام الضاوي
منذ 1 شهر
Roa'a Bader
منذ 1 شهر
الي من علمني كيف اعيش!
في كُلِ مرةٍ أجلِسُ فيهَا لأكتُب أردتُ دائِمًا أن اكتُبَ عنك ،لكنِّي في كُّلِ مرة لا أستَطيعُ أن اكتُبَ سطرًا واحدًا ،رُغمَ أنّّ قلبِي كان مَلِيءٌ بالصفات ، لكنَّ لساني دائمًا يعجَزُ عن وصفِكْ ...فكرتُ لساعاتِ الطويلةِ على أمَلِ
Mayas Arafeh
منذ 1 شهر
لغتي حبيبتي
وحدها من أمسك بكلتا يديَّ بقوةٍحينما وقعتُ يائسة!أنَّبتني بلهجةِ المؤدِّبِ:أنا السرُّ الساكِنُ فيكِ، أنا عالمكِ، بحركِ وهواكِ!أنا حرِّيتُكِ وأمانُكِ.أنا الحبُّ الضائعُ منكِ.تذوَّقي شهديغوصي بأعماقيحلقي بسمائيفمعي لا جسد يُعجزكِولا ضعفَ يحبسكِولا قيد يسجنُكِأنا خلاصُكِتاريخي فخرٌ تحسسيه بين آياتِ القرآناستشعري جلالي
محمد ممدوح يوسف
منذ 1 شهر
Rim atassi
منذ 1 شهر