أمسكت قلمى من جديد عبثًا أحاول كتابتك بسطور منمقة سطور أصبح بها محط الحسد من صديقاتي ولا يعلمن أن جرحي لفظها كآهة مكتومة فى صدر مريضٍ بات بها رمادًا..آهة لو نبذتها خارج شغافي لنبذتك معها...أنانى أنت يا حبيبي لطالما هويت احتلالي و لكم تمنعت أنا لكن هيهات!
اعتقدتك غزوًا اسلاميًا لكنك كنت تتاريًا..حللت أهلًا ونزلت فسادًا !
حللت حبيبًا و وطئت محتلًا جسيمًا يثقل أنفاسي.أحرقت أرضي وهجرتنى طيور سعادتى وطبيعتى الغناء...
ولكنى لا زلت امرأتك المتلهفة لعودتك امرأتك الحذرة من أن تموت لهفتها لتموت أنت فى كل عهودها....فاذهب سهلًا أو كن خير نزيل ....
-
نبضهبطت من السماء محاربة فاستقرت روحها في جوف إنسية تنازل بالقلم.
نشر في 15 يوليوز 2018
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
شــــــــروق
منذ 3 أسبوع
بسمة_تغزاوي
منذ 1 شهر
فاطمة بولعنان
منذ 1 شهر
مريم أودادة
منذ 1 شهر
ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!الجزء الاول
*ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!*"الجزء الاول"*اقتلاع كائن عزيز من الاعماق محض هراء..عندما ننساه أو نتناساه يعود القلب لاجتراره ليطفو على السطح.. أستئصاله لا يؤتي أكله..لا يستطيع المرء أن يخسر شيئاً من ذاكرته.. وإن خسر فكيف يخسر شيئا
Farah OuZa
منذ 2 شهر
مريم أودادة
منذ 2 شهر
Mohammed alawadh
منذ 2 شهر
ليلى الحسين
منذ 2 شهر