أنا لك أكثر ما أنا لي
وكأنّك أفرغْتني مني وملأتني فيك
صباح اليوم حدّقتُ كثيراً في المرآة
كنتُ أبحثُ جادّاً عنّي ولم أجدْني
يا زاخر الملامح أشتاقُني جدّاً فهلاّ أعدْتَني إليّ.
-
سلمان وزومعيد في كلية التربية بجامعة الفرات باختصاص طرائق تدريس اللغة العربية.
نشر في 17 أبريل 2018
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
حسن غريب
منذ 1 أسبوع
أميرة زايد
منذ 1 أسبوع
بسمة_تغزاوي
منذ 1 أسبوع
بن سنوسي محمد
منذ 2 أسبوع
Nouhaila Afrej
منذ 2 أسبوع
Yara S. Alafifi
منذ 2 أسبوع
حِينَ اغْـتِـراب
لستُ الكَبيرة في أخواتي، ولا الصّغرى. أنا "الوُسطَى"، واسمي يارا العفيفي، وُلدت بتاريخ 29 يناير 1993، في مدينة غزة. من أسرة فلسطينية متوسّطة الحال، حالها مثل عموم الشّعب في تلك البيئة النّاكبة والمنكوبة!ترّبيت مثلي مثل عموم أبناء وبنات شعبي
Muhamad Ellkany
منذ 2 أسبوع
عبدالله عياصرة.
منذ 3 أسبوع
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
Abdurrahim
منذ 3 أسبوع