علي مدار اليوم دائما ما نسمع النصائح سواء كانت علي هؤانا ام لا فدائما احد اساسيات النصائح هو النظرة البعيدة السابقة سواء كانت من الاب او الام و هي تقترن في الاساس بالاخلاق في حياتك
ان سماعها يوميا بداء يتلاشي اهميتها من وجهة نظري لان التجربه العمليه اليوميه لنا كشباب لها فلسفة و منطق ذاتي جديد يجعلنا لا نحتمل البط البعيد السابق
ان شهوة الثرثرة عند تجاوز الستين بداء يظهر نتيجه الفراغ الذي كان يملئه كثرة البشر في المكاتب و لكن بعد وصول الانسان لسن التقاعد و عدم العمل تزداد النصائح
انا لا انفي فوائدها فعلينا دائما بالعبرة كما في القصص و لكن حل ستحل ازمتنا كاشباب
اري نفسي عندما اصل لهذ السن سوف اكون ثرثار جديدا يملاء المقاعد الفارغه بالتاكيد
تلك هى احد ازماتي التي ساعاني منها اني مقيد بتجربه من العهد السابق
-
محمد رامىحاصل علي بكالوريوس الدراما و النقد المسرحى
نشر في 05 فبراير 2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 فبراير 2019
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Yara S. Alafifi
منذ 6 سنة
سؤال وَقِح!
سألني أحدهم يوماً ما سؤالا، وقال لي: يارا، ما هي أحلامكم في قطاع غزة من وجهة نظر شبابية – كجيلٍ صاعد -؟!لقد كان سؤالاً “مبهراً”، مثيراً للضحك.. للحزن، للشفقةِ والاشفاقِ، للغرابة.. وللصّمت!أُنظر سيّدي، سأخبرك “من وجهة نظر شبابيةّ غزيّة”....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
Asmaa
منذ 3 يوم
ابتسام الضاوي
منذ 4 يوم
وفاء الحمود
منذ 5 يوم
المطر
يتسارع النبض ليشابه في سرعته مرور السحاب العابر لصفحة السماء، تبدو الغيوم قلقة، مكفهرة، ثقيلة الخطوات، يمتد من صدرها أهداب رعد يخرق لحاف صمت طويل، وطيف برق يضيء ظلاماً سكن في هجعة ليل بهيم.تتنادى أحداقها للبكاء، يتسارع وقع السقوط،
ADELMOLEH
منذ 1 أسبوع
الغفلة وعجلة التاريخ
الغفلة وعجلة التاريخهي الغفلة , تأخذنا عن حتمية النهايات , نسرع فوق صفحات العمر أحيانا دون أن نتأمل ما نسحقه تحت أقدامنا , فثمة أشياء إذا كُسرت فإنها لن تُجبر مهما حاولنا , ينقر القدر بأصابعه المهيبة فوق أيقونات
فاطمة بولعنان
منذ 1 أسبوع
بين سطوة الحرف وجبروت الكاميرا .. نظرة على فيلم "Dune "الجزء الأول
تحفة سينمائية رائعة، واقتباس موفق من الرواية، ومحاكاة دقيقة لشبكة أحداثها وشخصياتها. لقد عرف المخرج دينيس فيلنوف كيف يحول عملا أدبيا مثقلا بالمعلومات الغزيرة حول عالم متخيل لايشبه عالمنا هذا إلا في الإسقاطات التاريخية والمحاكاة الاجتماعية والسياسية، إلى عالم يُرى ويُسمع في
فاطمة بولعنان
منذ 1 أسبوع
Walaa Atallah
منذ 2 أسبوع
عائشة/Aisha
منذ 2 أسبوع
كُن واعي
عشان ما نخسر أنفسنا مع كُل علاقة تنتهي من حياتنا...لا نتوقع الكثير لانرفع سقف آمالنا بأحد كُل شيء مُتاح ومُمكن مِن البشر ..الإنسان الذي جعل منا نُحلق مع الطيور.. هُوَ ماخلق لنا أجنحة نستطيع في غيابه أن نُحلق بِها ،هُوَ أخذ بأيدينا في طائرة مؤقته في أي للحظة
Fatma tarik
منذ 2 أسبوع
jjounidy
منذ 3 أسبوع
سمعان نعسان!
"فياض" و "سمعان" في مسلسل "الخربة" أشرفا شخصياً على تعليم إبن "فياض" الصغير الذي كان قد تحصل على علامات متدنية في إمتحانات الكفاءة فقد كان "فياض" ينهال ضرباً على جسد إبنه الغض كلما أجاب على أسئلته المتعلقة بجدول الضرب
Ebtihal Gawish
منذ 3 أسبوع
مديري
هذا الرجل صاحب الابتسامة المزيف، والنظارة السخيفة، اقسم اني اشم رايحة عطره منذ صعوده في الدرج، لا يفاجئني بارتداه بنطاله القصير والوانه الغير متناسقة، ان لا يكون حاصد أرواح، بارد القلب بخيل لدرجه انه يصل درجه البكاء عندما اطلب راتبي،
على نور الدين
منذ 3 أسبوع