تنهيدة صدر وتهويدة دهر (1)
(تنهيدة صدر وتهويدة دهر) سلسلة تدوينات فضفضية نفسية.
نشر في 12 يونيو 2019 وآخر تعديل بتاريخ 03 يوليوز 2019 .

كان لي مكانٌ مثل هذا ، مكانُ فرحٍ و مرح ، كنتُ أتأرجحُ عليه فلا أدري : هل الدنيا تدور بي أم أنا أدور فيها ، لكن اليوم علمتُ أنَّ الدنيا ثابتة و أنا المتحرك ، كما بقي هذا المقعد ، و ذهبتُ أنا ! فأخذ مكاني غيري ، و إنِّي لفي حسدٍ للذي استولي علي مكاني ، و وددتُ لو سرقتُ لعبتي!
_____________________
*نصٌ أدبي صِرفٌ لا علاقة بكاتبه إلا أنه كاتبه!
-
Taric Ov (طارق عوف)مدون حر، محب للفلسفة والفنون واللغات
نشر في 12 يونيو 2019 وآخر تعديل بتاريخ 03 يوليوز 2019
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Oumaima Belhaj
منذ 2 سنة
لأي هدف أسعى؟
قضيت عدة ايام متتالية قابعة في غرفتي متخذة زاوية فراشي كمخبأ لألامي و طاقتي السلبية التي كادت تجتاح الاجواء العائلية.. كأي فتاة في سن المراهقة تمر بعدة مراحل صعبة من حياتها و تتأثر لكل ما يمس من مشاعرها..كنت انا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
شــــــــروق
منذ 2 أسبوع
بسمة_تغزاوي
منذ 4 أسبوع
فاطمة بولعنان
منذ 4 أسبوع
مريم أودادة
منذ 1 شهر
ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!الجزء الاول
*ألا زِلْنَا فِي قُلُوبِكُمْ أَمْ زُلْنَا ؟!*"الجزء الاول"*اقتلاع كائن عزيز من الاعماق محض هراء..عندما ننساه أو نتناساه يعود القلب لاجتراره ليطفو على السطح.. أستئصاله لا يؤتي أكله..لا يستطيع المرء أن يخسر شيئاً من ذاكرته.. وإن خسر فكيف يخسر شيئا
Farah OuZa
منذ 2 شهر
مريم أودادة
منذ 2 شهر
Mohammed alawadh
منذ 2 شهر
ليلى الحسين
منذ 2 شهر