لست بتلك المثالية, ولا بتلك الفوضوية..
كنت كأي فتاة عادية, اعيش ببسمة واحمل قلب مليء بالسعادة..
كنت كطفلة لا يحزنها سوى ضياع لعبتها..وانتهاء برنامجها المفضل..
الى ان ضلت تلك الغيمة السوداء حياتي, لاسير الى سبيل اخر لا يعبر عن كياني..
انا فتاة الثامنة عشر عاما اعيش جريحة بلا قلب بلا امل
كنت لعبة الظلم حتى تمزقت اربا ثم رماني..
انا كالمشردة وحولي جمع من البشر..
انا التائهة في بلادي ولا اعرف اين المقر..
تلك حكايتي ...
حكاية سمر... .
نشر في 01 أكتوبر 2017
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
محمد احمد
منذ 1 أسبوع
آلاء نشأت
منذ 2 أسبوع
Dallash
منذ 2 أسبوع
شــــــــروق
منذ 2 أسبوع
مريم أودادة
منذ 2 أسبوع
ليلى الحسين
منذ 2 أسبوع
الفراغ الروحي والعاطفي وادمان التواصل الالكتروني..
أربعة محادثات في نفس الوقت، نجيب هذا وذاك، وكأننا في نهم وجوع للتواصل مع من حولنا.كل هذا عبر شاشة صغيرة نقضي فيها وقت الفراغ. فراغنا الروحي والاجتماعي والعاطفة.هذا ليس نقدا سلبي للعالم الالكتروني. وإنما وخزة ابرة لمن يريد التغيير.اصبحت المشاعر تصل
Hiba Badawi
منذ 2 أسبوع
التربية المستقبلية والذكاء الاصطناعي
إن الذكاء الاصطناعي قد أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياة الإنسان، بل ويمكن القول إنه الحقيقة القادمة التي ستشكل المستقبل وستغير حياة الإنسان تغيير جذري، وهو أمر ستكون له آثار وانعكاسات على التربية والتعليم بكل أطواره، الأمر الذي يتطلب
أشرف رضى
منذ 2 أسبوع
بن سنوسي محمد
منذ 3 أسبوع